فضلٌ مثله مثل أي مصورٍ يمتدُ بكاميرته الرقمية يمسحُ الكدرَ عن أبناءَ المخيماتِ
يربتُ على رؤوسِ الأيتام والثكالى والأرامل
بتصويرهِ كان يروحي وجع شعبٍ من وردٍ ورصاصْ
هذه القصيدة ألقيتها في ذكري للشهيد الصحفي / فضل شناعة .. _ غزة
أمنة محمود حميد
نيسان - 2010م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
قال تعالى( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
رجآء .. "امهر تعليقكَ/تعليقكِ .. باسم أو كنية ..احترامي