السبت، 24 أبريل 2010

قصيدة شهقة فضل الأخيرة بصوتي

فضلٌ مثله مثل أي مصورٍ يمتدُ بكاميرته الرقمية يمسحُ الكدرَ عن أبناءَ المخيماتِ


يربتُ على رؤوسِ الأيتام والثكالى والأرامل


بتصويرهِ كان يروحي وجع شعبٍ من وردٍ ورصاصْ


هذه القصيدة ألقيتها في ذكري  للشهيد الصحفي / فضل شناعة .. _ غزة


هنا رابط القصيدة



أمنة محمود حميد 


نيسان - 2010م 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قال تعالى( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
رجآء .. "امهر تعليقكَ/تعليقكِ .. باسم أو كنية ..احترامي