الاثنين، 17 ديسمبر 2012

توقٌ إليكَ "مهدي" لآ محدودْ..









أحپگ چدا.. مآمآ

واشتاقگ عدد رقصات الزنپق والنارنچ..
أحپ چنون رگلاتگ پین چوانحے، أطرپ لہا/تطرپ لاپتہاچے..
فأطير أغنے.. تدغرغنے.. فأغني لگ..
ہهدهدات الحپ لتنام، فأنام ويظل شوقی لگ مستیقظا ملء الچفون..




ماما«آمنہ..



الأربعاء، 15 أغسطس 2012

مهديُ الفرح..





ويزداد قلبي فرحا.. جنيني ينبض بالحب.. له حركة انسيابية خفيفة كوخز ريشة.. امممم ما أجملك يا أمي وأنت تنعجن في أكثر لأحبك أكثر..
كم أشتاق إلى لمس يديك الصغيرتين، ولدغدغة أصابع قدميك فأنا موقنة جدا بأنك تحب ذلك.. 
مشتاقة كي أسرح شعرك، أستشعر جمال ملامحك الطفولية..
أضمك إلي ألفا وألفا وألفا.. وأهديك ملايين القبل..
أحبك جدا ياحبيب قلبي ومهجة روحي.. كلما اشتقت إلي اوخزني؛ سأفرح كثيرا كثيرا بذلك..

الجمعة، 10 أغسطس 2012

للرقةِ للجمالْ، لـِ" لولو الصغيرة"


للرقةِ للجمالْ، لِ©لولو الصغيرة©



السلام على سكانِ حروفِ الجمال والرقة، السلام على أهلِ الأدبِ وفيافيهِ السعيدة..
أعتذرُ لكمْ عن غيابي الطويلْ.. لكنه }خارجاً عن إرادتي{ ..
الآن أعودُ لكمْ وفي جعبتي أنشودةٌ صغيرةْ.. كتبناها وأعددناها ل الطفلة "ليان"..إليكم الأنشودة.



 أتمنى لكم وقتاً طيباً، وأمسياتٌ جميلة..

الثلاثاء، 6 مارس 2012


أفقٌ من غمامْ،،

سماءٌ من الغيمِ مفتوحةُ النوافذ، تُساقِطُ علينا مطراً سخياً، ومصابيحُ إنارةِ عاريةَ الرؤوس، وكأنها قطاف الأرض وانعتاقهِ نحوَ القامةِ "السمهرية".
شوارعٌ شاغرةٌ إلا من أطفالٍ يلعبونْ، والبرق فوقهمْ متهالكٌ نازفُ الشرار، وضحكاتهمْ تعدوا وتمرحُ في الأثير، حولهمْ بيارقُ قمحٍ تتدلى متهدلةَ الأطرافِ؛ غارقةً في الحنين..
"الأماني"على ناصيةِ الحرفِ تغزلُ "كنزةَ" الصوفِ على أنغام مطرٍ يخطُ طريقاً حافلاً بالأفراحِ والأغاني، يُروضُ البردَ كسراجِ "دفءٍ"، يوقدُ جمرَّ الذاكرةِ الحُلوة..

الأحد، 12 فبراير 2012


متكأ،،


أُفرغُ ما بقي من صفحاتِ الكتاب في جوفي بسرعة برق، وأُحكِمُ شدَّ عينيَّ عليه، ثم أنهضُ من مكاني..
أتحركُ بصمتٍ صوب الشمس، أراقبُ ظل العصافير قربَ النافذة، أداهمهم بالنشيد..
أحلمُ كثيراً هذه الأيام وبين كل حلمٍ وآخر أجدُ نفسي قربَ نفسي، فأعاودُ في غمرةَ الغياب الجميل، أحلمُ من جديد..
فمدينتنا أظنها أقلُ قسوةً في الشتاء، لكن خناجرَ أبنائها كثيرة، ترسمُ دائماً في شوارعها خطاً أبيضاً يفرقُ بين الخير والشر وإن كان في عزِّ الظهيرة..
غريبٌ أمر الوقت فجليدهُ بين السطور يحترقْ، ومقابضٌ عديدة تؤدي للهواءْ تمازجُ التمرد والألق..

الجمعة، 30 سبتمبر 2011

أنشودة خاصة بالشهيد "رماح الحسني"



في السابع من أيلول/ سبتمبر لهذا العام، ارتقى الشهيد القائد/ رماح الحسني "أبا فايز صوب الجنة..
غادرَ أهلهُ وصحبه وطفلهُ وزوجهُ وتلاميذُ ريشتهِ الحمراء.. 
إثر استهدافٍ  صهيوني مباشر  أدى إلى تشطي أجزائه وارتمائها على بعد 300م/350م .. 

فكتبتُ لهُ هذه "الأنشودة" {رماح حقاً مانحنى} ..
  

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

حكآيةُ "الحُ[ـــبْ..{





مهدآةٌ ل/زوجي "سآئد"

ألفُ حكايةٍ يتلوهآ الشوقْ، على مسآمعي في كل ثآنية ..
تتوسدُ روحي فيها "وسادةُ " الحب ..
"سآئدي" يغفو قرب قلبي، أنعمُ بنبضهِ ..
أترصدُ قلبهُ، أضاحكُ النجمَ في عينهِ ..
أُغَنِيْيه .. بأعذبِ لحن ..

2

في عينيهِ امتدادُ نعاسي
على شفةِ التمني ..
وانسدالٌ لـــ" الصباحِ"
معبقٌ بـــ "الأماني"

3

بين يديه تنآم "الأغآني"
بعد أن هدهدها "السهآد"

4

تسآبقُ "أنفآسي" وقعَ الوقتِ
لِتَعَلقَ بصدرهِ ..
تُقبلُ قلبهُ "الحآني"

5

صدرهُ "متكأ" لي وحدي
وكم، إن غآبَ عني
أعآني ..

6

"هو" ءآسري بحسنه "الرقيق"
آتيهِ دوما كي أعيشَ
"زمآني"

7

بــ "الحب" غردَ قلبي
حينَ رآهُ
وقد غسلني من ذنوبي حدَ
"الترآقي"

8

"أحبهُ" بشرآهةِ الحبِ الأزليِ
فــــ" حبهُ" احتل أجزآئي
و"ذرآتي"
زينَ "أحدآقي"

9

مسآمآتُ "روحي"
عَطشى لتنالَ حظهآ
من وصلهِ "الرقرآقِ"

10

"حب قلبي" بدأ فيه
ثم ارتحل إليه
فنمتُ عشقًا "سرمدياً"
في جفنيهْ ..

~أحبكَ ~ حد التعبْ ..

آمـــــ محمود ـــــنة


الثلاثاء، 28 يونيو 2011

أنفة ..




أنفة .. بقلم / آمنة محمود


في نصف عتمة، وأفكار سريعةُ الانجذاب نحوي ..
تتربع في جوف الرأس تتوسط منصة الإنصات لسحابة " التشابه "
 التي ترخي جدائلها عليّداكنةً ، يستحيلُ على ّ تكهنها ..وبعد محاولاتٍ حثيثة 
..أُغَلِّقُ السجلات .. وأرشُ الوقتَ بعطر نسيآنْ .. موسوسةً لذاتي .. بذبذبات الأنفة 
.. " لا يعنيني ذلك " !!

الأحد، 26 يونيو 2011

(درسٌ من نورْ )





درسٌ من نور



يغمضُ عينيه مطلقاً العنانَ لأحلامِ قوسِ قزحْ ، ثم يُعتقُ كؤوسَ حبِه باصطبارِ نجمٍ يطمحُ 
علواً سامقاً ..
يُنضجُ شهورَ عشقه مُقلباً عزمهُ على جمرْ ..
ثم يعتكفُ في نفسهِ .. 
يوآري عجزه 
يُطهرُ الشمسْ 
يبيدُ لسعَ الخوفِ في ذاته، وطأطأةِ الرأسْ
وبعد أقلَ من قليل..استلَّ سيفهُ والرمحْ 
وراح في وطنهِ يُشعلُ جذوةَ هذا الدرسْ ..

الأحد، 19 يونيو 2011

}امتهانُ الجنونْ{

}امتهانُ الجنونْ{



"القراءة " دربٌ من دروبِ امتهانِ الجنونْ، يشدكَ نحو انجذابٍ لطيفٍ/طفيفْ كاستجلابِ شالٍ أنيقٍ" لعيني" على كتفِ أنثى سوآي .. فتكتنفني الغبطة حين ينسدلُ الغيم بنكهة "جني" ثمار نآضجآتٍ من الفكر على اختلاف صنوفهِ الشهية من فكرٍ أو فلسفة أو تناولٍ علمي  بكآمل الأدبْ..
"القراءة" كثيراً ما تزجُ بي بين دفتيّ كتآبْ ، فأقطنهُ/يقطنني .. أُحملقُ فيه / يُحملقُ فيّ وكأني أرى اليقينْ ..أُسَّرحُ مضمونه حرفاً حرفا، أرشُ معآنيه بأجملِ عطرٍ
أتشبثُ بدفئه، ينتزعني بكآمل الرقة من صقيعِ الروحِ نحو دبيب الحيآة ..ينثرني بين سطوره بكل لآوعييّ حيثُ الفيضُ فيهِ يروي شحَ الجمآل حين انعدآم "القرآءة"
فيصبحُ كطقسٍ أبديٍّ يراوحُ فصولَ العآمِ جميعهآ، مآبينَ سطوع شمسٍ وانهمارِ حرفٍ شفيفٍ وأزهارُ ربيعٍ تُسآقطُ الغآبرَ من الفكرِ تجددهُ، تُزآحمُ الروحْ .. بانتفاضة وعيٍ جديدْ ..
فمع كل كتآبٍ يقعُ بين يديّ "يشرعُ" صدرهُ بما احتوى "لي" وحدي فتشتدُ عزلتي بهِ ، يسرقني نحو غرسِ الزهرِ في فمِ "الربيعْ" ..
غيبوبةُ مطرهِ تلكْ ..تُطآيرني معهآ في قوآربِ الصفآء ، والانفتآح المعقولْ على الثقآفآتِ الأخرى ..وأستمرُ هكذآ ..
حتى يُهدهدني التعبْ ، ويَعبرُ روحي كحلمٍ "جميلْ" يُغمضُ عينيه "الكتآب" وينآمُ فيَّ أبداً ..



الاثنين، 6 يونيو 2011

خِلسَة ..




وكأنَ تلكَ الأنثى "التي تسآكننيْ" يآ أبتي ..
لآ تفقهُ "مضموناً " أسمى " من حبكْــــ ..
كثيراَ مآ أمعنُ النظرَ في عينيكَ "خلسةً " ..
كي لآ تلتقطني وأنآ أغزلُ الأمآني على هدبكــْ ..
أعُلقُ أجرآسَ الفرحْ ..
أدشنُ روآيةَ عشقٍ أبدية ..
بدآيتهآ أنتْ و" ممآتي " النهآية ..
*** 
غريبٌ أمرَ هذآ الحبِ .. الذي بيني وبينكَ 
رغمَ كثرةِ "الصمتْ" .. 
وازدحآمِ الأفقِ على كلآنآ .. 
فأنآ لستُ وحدي ابنتكْ .. 
لكن ..، 
قطعاً أنتَ وحدكَ "مليكي " 
وإن مُلِكتُ على الأرضْ .. 


ذآتُ شوقٍ لعيني أبي .. 


الأحد، 5 يونيو 2011

"مرحى ، مرحى "



"مرحى ، مرحى "



أطفئوا ليليَّ والشعلة
عادوا الشمسَ والقبِلة
حرموا الأمّ من الطفلة
داسوا وطني على غفلة
***
صلبوا عمري وغنوا ببهجة
رقصوا،غنوا صنعوا ضجة
في الميناء هجرةٌ هجرة
نجتازُ مخاطرها مرة
تجتازنا ألف مرة..
***
حاصروا موتنا والصرخة
قَّلّبُوا التاريخَ بهمــــة
تفقدوا حقائبَ النقمة
جّذروا بيننا بغضة
حضروا على أمسنا والغدَ
تأهبوا ،فرحاً للمتعة
للرقصِ على أوجاعنا
وزادوا الوجعَ بالملح بلة
***
مضت أيامٌ بضعة
عاد الصحو ببسمةٍ عذبة
جّلّدَ أيامنا بالعزة
لاذ ببعضِ البيتِ بحرقة
ورفع راياتَ العودة
أموتُ حرقاً لا مذلة
ذي سهولي،جباليّ والتلة
وذا اختلاجُ الروحِ في البذرة
وجذورنا في الأرضِ ممتدة
***
كيفَ أرحلُ رغم الشدة
سأعانقُ حزنها بوحشة
وإن بدت في عينها رهبة
سآتيها من غرفة لغرفة
أروي ظمأها بنبأ الغلة
وبركان الإخوة والثورة
"مرحى ،مرحى "
لنآ العودة

السبت، 28 مايو 2011

يُطارحُ نصراً..



قمرٌ صريعٌ على عتباتِ قشٍ من الأماني ، وخريفُ نصرٍ مضني
يعاندُ أبجديةَ العجزِ ، يتأهبُ للخروجِ من مرجلِ الضعف
رغم فقرهِ الأزلي للفرح، وبردِ عمرهِ القارص وسريانِ سرطانُ الانتظار
في جسده المسجى على مشجبِ الشوكْ…
سينتصرُ يوماً ما ..

الجمعة، 27 مايو 2011

ذآتٌ تتنفسْ "حرية"..




فيضُ الجمآل في "روحي" ..
يروي شحَ القصيدْ ..
يجتآزُ صباحاً ..
وأفقاً تلونَ بسحر حميدْ ..
مدآركُ "حسي" دوماً
تسيرُ في ..
أنّآ مكآنْ ..
وإلى أنّآ  يومٍ مجيدْ ..
"مزآجي" دوماً في تجددٍ
و"صوتي" يتسللُ أفئدةَ
من أحبهمْــ
يفتكُ كبدَ الصمتِ
يلونُ أمسهم ،غدهمْ ..
بكل جديدْ ..
" ذآتي" أنفةً
درستني إيآهآ الأيامُ جيداً
كي أحيّآ أيآميْ ..
وعمريَّ المديـــــدْ ..

خربشة ذآتٍ تتنفسُ حرية ..
ظهر الجمعة


هــــــو {


هو ..}


رجلٌ في الظلِ يمسكُ خيوطَ الفكرة ..
يَغزلُ ستاراً من أمآني ْ .
يُمطرُ الغيمةَ "قوسَ قزحْ"
ويُرَبتُ على كتفِ السمآءْ ..
يبتسمُ }صآمتاً{ ويمضي ..
ليكونَ ب" القربِ " دوماً ^^


الخميس، 26 مايو 2011

مسآء فآرغْ ..





مسآئي.. عارٍ إلا من خشيةِ الله
حرفي .. جدته زيتونةٌ ترتع فوق التلة ..
غيمتي.. تمطر مطرا ..
صوتي .."فشلا فادحا في الغناء "..
ووردتي .. ميتةٌ بلا احتضار
حياتي تقمصتُ فيها .. شخصيةَ الطفلة العابثة
رغم علمي بطيش الكبار ..
فربحتُ .. كثيرا من الوعي ..
جئتكم فارغةً هذا المسآء ..